
أنت تنظر إلى وجهي ؛ ملامحي.. لكنك لا تغور إلى أعماقي حيث أتردد في اضطراب بين حقيقتي التي أتجنب مواجهتها و بين الإطلالة عليك من شرفات عيناي. من أنا بينهما ؟ هل أنا الذي بينهما ؟ من هما إذاً ؟ من يدري ؟ على الأقل تذكرتني عندما بصرت بي ؛ يريحني هذا بعض الشيء...[ أكمل القراءه ]